اخبار رئيسية

تنخفض إلى 4 أيام إذا جاءت وقفة عرفات 19 يوليو.. وتزيد إلى 6 بإضافة الجمعة والسبت 23 و24.. وتصبح 9 أيام إذا اعتمد مجلس الوزراء 18 يوليو يوم «راحة»

تبكير رواتب «الأضحى».. والعطلة من 6 إلى 9 أيام

قالت مصادر مطلعة، إن رواتب شهر يوليو المقبل ستصرف لبعض الجهات الحكومية حسب النظام المعتاد الحالي الذي يتضمن بدء التحويل اعتبارا من تاريخ 19 من كل شهر، على أن تستكمل لجميع الجهات الأخرى خلال 7 أيام، مرحبة ببحث مطالبة بتبكير الصرف لضمان تحويل الرواتب لجميع الموظفين قبل 19 يوليو، وهو التاريخ المتوقع فلكيا لعطلة وقفة عرفات، ولافتة إلى أن القرار تحكمه عدة عوامل.

وردا على سؤال حول عطلة عيد الأضحى المبارك، قالت مصادر أخرى: إنه إذا صادف تاريخ الوقوف بعرفات يوم الإثنين الموافق 19 يوليو وأول أيام العيد 20 يوليو، وهو المتوقع، فستكون إجازة عيد الأضحى المبارك رسميا 4 أيام فقط هي الإثنين ـ وقفة عرفات ـ وأيام الثلاثاء والأربعاء والخميس الموافقة 20 و21 و22 يوليو، ويستأنف الدوام الأحد 25 يوليو، موضحة أنه بإضافة الجمعة والسبت الموافقين 23 و24 يوليو تصبح عطلة الأضحى 6 أيام.

وحول مصير يوم الأحد الموافق 18 يوليو باعتباره يقع بين السبت يوم راحة ووقفة عرفات، قالت المصادر: حتى الآن يعتبر يوم عمل إلا إذا اعتبره مجلس الوزراء يوم راحة استنادا الى قرار سابق للمجلس باحتساب يوم الأحد الموافق 13 أكتوبر عام 2013 يوم راحة لوقوعه بين السبت يوم راحة ويوم الإثنين وقفة عرفات، وباحتسابه يوم راحة وإضافة يومي الجمعة والسبت الموافقين 16 و17 يوليو تصبح العطلة 9 أيام، ويستأنف الدوام الأحد 25 يوليو.

واستطردت المصادر: أما اذا لم يكمل شهر ذي القعدة 30 يوما وجاءت وقفة عرفات الأحد 18 يوليو فستكون إجازة العيد ـ اضافة الى الأحد وقفة عرفات ـ أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء الموافقة 19 و20 و21 يوليو ويكون الخميس الموافق 22 يوليو يوم راحة لوقوعه بين عطلتين ويحتاج أيضا إلى قرار من مجلس الوزراء وتضاف للعطلة 4 أيام هي: يوما الجمعة الموافقان 16 و23 يوليو، ويوما السبت الموافقان 17 و24 يوليو، وبذلك تمتد عطلة العيد 9 أيام تبدأ من الجمعة 16 يوليو حتى السبت 24 منه، ويستأنف الدوام الأحد 25 يوليو.

وبحسب تعاميم ديوان الخدمة المدنية، تعطل الأعمال في الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية أيام العطلة، أما بالنسبة للأجهزة ذات الطبيعة الخاصة فإن إجازاتها تحددها الجهات المختصة بشؤونها مع مراعاة المصلحة العامة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى