أخبار الفن

هنيدى وأشرف عبد الباقى رحلة منافسة سينمائية انتقلت إلى المسرح فى 2019

رغم أن النجمين محمد هنيدى وأشرف عبد الباقى من جيل واحدا، وشاركا سويا فى أعمال فنية حققت نجاحات كبيرة وكان التنافس علي اشده بينهما في السينما خلال فترة معينة  إلا أن المسرح حاليا اصبح ساحة بينهما للتنافس فكل منهما يقدم مسرحا ويحاول حصد الإيرادات واليوم السابع يرصد تاريخ المنافسة بينهما عبر مراحل زمنية فنية

كان انطلاقة هنيدى فى فيلم “اسماعيلية رايح جاى” الذى شارك فيه مع المطرب محمد فؤاد وبدأت نجوميته وبعدها فيلم “صعيدى فى الجامعة الأمريكية” الذى حقق أعلى الإيرادت فى تاريخ السينما المصرية.

وكانت المنافسة بين هنيدى وأشرف عبد الباقى فى السينمات حيث وقت عرض فيلم “جاءنا البيان التالى” كان يعرض للفنان أشرف عبد الباقى فيلم “رشة جريئة” للمخرج سعيد حامد، وشاركته فى بطولة العمل الفنانة ياسمين عبد العزيز، تأليف ماهر عواد عام 2001.

وقدما سوياً فيلم “صاحب صاحبه” الذى حقق نجاحاً سينمائياً وقت عرضه، وشارك أشرف عبد الباقى في موسم واحد مع محمد سعد فى فيلم “اللمبى”، الذى حقق إيرادات خيالية، واستمر أشرف في تقديم أعمال، ومنها “حب البنات، أريد خلعًا، خالى من الكوليتسرول، لخمة راس، على جنب يا أسطى، بوبوس”، وأخيرًا “صياد اليمام” 2009، وتنوعت هذه الأفلام ما بين البطولات المشتركة والمطلقة ما بين الإنتاج الجيد والضعيف، وحققت إيرادات متواضعة.

 

هنيدى كان نجم الشباك الأول هنيدى بعد نجاح أفلامه “بلية ودماغه العالية، وجاءنا البيان التالي، صاحب صاحبه، وعسكر في المعسكر، وفول الصين العظيم، ويا أنا يا خالتي، ووش إجرام، وعندليب الدقي، ورمضان مبروك أبو العلمين حمودة” وغيرها من الأفلام، ففى عام 2008 قدم فيلم “رمضان مبروك أبو العالمين حمودة” وكان يعرض لأشرف عبد الباقى فيلم “على جنب ياسطى”.

 

وبعدما أيقن أشرف عبد الباقى أنه ليس نجم شباك اتجه الى التليفزيون وقام بعده أعمال حققت نجاح كبير أشهرها مسلسل “راجل وست ستات”، الذى قدم منه 10 أجزاء كاملين منذ 11 عام، وكان من أوائل النجوم الذين قدموا برامج تليفزيونية، بداية من كلاكيت حتى برنامج قهوة أشرف الذى يعرض حالياً على احد القنوات الفضائية

وقدما سوياً فيلم “صاحب صاحبه” الذى حقق نجاحاً سينمائياً وقت عرضه، وشارك أشرف عبد الباقى في موسم واحد مع محمد سعد فى فيلم “اللمبى”، الذى حقق إيرادات خيالية، واستمر أشرف في تقديم أعمال، ومنها “حب البنات، أريد خلعًا، خالى من الكوليتسرول، لخمة راس، على جنب يا أسطى، بوبوس”، وأخيرًا “صياد اليمام” 2009، وتنوعت هذه الأفلام ما بين البطولات المشتركة والمطلقة ما بين الإنتاج الجيد والضعيف، وحققت إيرادات متواضعة.

هنيدى كان نجم الشباك الأول هنيدى بعد نجاح أفلامه “بلية ودماغه العالية، وجاءنا البيان التالي، صاحب صاحبه، وعسكر في المعسكر، وفول الصين العظيم، ويا أنا يا خالتي، ووش إجرام، وعندليب الدقي، ورمضان مبروك أبو العلمين حمودة” وغيرها من الأفلام، ففى عام 2008 قدم فيلم “رمضان مبروك أبو العالمين حمودة” وكان يعرض لأشرف عبد الباقى فيلم “على جنب ياسطى”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى